وقد صدر المجلد
الثاني الذي يتضمن سورتي (الأنعام) و(الأعراف)، في طبعة أنيقة، تضم (691) صفحة من
القطع الكبير..
ويمتاز التفسير
المذكور ببساطة الأسلوب، والبعد عن الحشو والتعقيدات البلاغية. ويتناول المؤلف فيه
الآيات القرآنية كلاً على حدة، ضمن أبواب تحمل عناوين تشير إلى المحاور التي يتم
تحليل الآية ضمنها، فجعل سورة (الأنعام) في ثمان وثلاثين باباً، وسورة (الأعراف)
في أربعين باباً.
نتمنى للمؤلف
مزيداً من العطاء والإبداع...
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق