07‏/06‏/2014

أخبار تتعلق بالاتحاد الاسلامي الكردستاني

متابعة وإعداد: محرر الصفحة
الأمين العام الحالي يستقبل الأمين العام السابق
استقبل الأمين العام الحالي للاتحاد الإسلامي الكوردستاني (محمد فرج)، بأربيل، يوم الأربعاء الموافق 14/5/2014، الأمين العام السابق للاتحاد الإسلامي الكوردستاني (صلاح الدين محمد بهاء الدين).
وحضر اللقاء الذي دام زهاء الساعة، عدد من أعضاء المكتب السياسي والمجلس القيادي للاتحاد الإسلامي الكوردستاني.
وجرى في اللقاء تناول العديد من القضايا التي تخص الاتحاد الإسلامي الكوردستاني، والأوضاع العامة السياسية، والانتخابات البرلمانية العراقية والمحلية الكوردستانية.
وتبادل سيادة الأمين العام الحالي والأمين العام السابق الرؤى بشأن مجمل القضايا التي تناولاها خلال اللقاء.

ويستقبل وفداً من الحزب الإسلامي العراقي
واستقبل سيادته يوم الأحد الموافق 18/5/2014 وفداً رفيع المستوى من الحزب الإسلامي العراقي، ترأسه (أياد السامرائي) الأمين العام للحزب، وبحث الجانبان آخر مستجدات الساحة السياسية، ونتائج الانتخابات النيابية، التي جرت نهاية شهر نيسان.
وتحدث الأستاذ الأمين العام عن أهمية تشكيل الحكومة العراقية القادمة، وضرورة أن تكون حكومة وحدة وطنية تقوم على أساس الشراكة بين كل مكونات العملية السياسية في العراق.

ويستقبل السيد "عادل عبدالمهدي"
واستقبل الأمين العام مساء يوم الإثنين الموافق 13/5/2014، وبحضور عدد من أعضاء المكتب السياسي ليككرتوو، نائب رئيس جمهورية العراق السابق، والقيادي البارز بالمجلس الأعلى الإسلامي (عادل عبدالمهدي)، والوفد المرافق له، بمقره الخاص بمدينة أربيل. وبحث الجانبان خلال اللقاء آخر المستجدات على الساحة السياسية العراقية، ونتائج الانتخابات البرلمانية العراقية الماضية، وآليات تشكيل الحكومة المقبلة. وشدد كل منهما على ضرورة الإسراع في تشكيل حكومة وحدة وطنية، وبمشاركة الأحزاب السياسية الفائزة بالانتخابات، وعدم تهميش دور بعض الأطراف السياسية.
كما وأكد الجانبان على ضرورة توطيد العلاقات الثنائية بين الاتحاد الإسلامي الكوردستاني والمجلس الأعلى الإسلامي.

الأمين العام يتلقى رسالة من المالكي
قال الأمين العام للاتحاد الإسلامي الكوردستاني (محمد فرج) أن رسالة وصلته من رئيس الوزراء العراقي (نوري المالكي)، بشأن تشكيل الحكومة العراقية المقبلة. وأوضح سيادته في تدوينة له على (الفيس بوك): أن الرسالة التي وصلت إليه من زعيم ائتلاف دولة القانون، ورئيس الوزراء المنتهية ولايته (نوري المالكي)، تضمنت تصوراته بشأن نوع الحكومة المرتقبة في العراق. مشيرا إلى أن (المالكي) دعاه إلى اجتماع لبحث الأوضاع السياسية بعد الانتخابات البرلمانية، التي جرت في الثلاثين من شهر نيسان.
وقام رئيس الوزراء (نوري المالكي) بإرسال دعوات إلى رؤساء الكتل السياسية، ومنها الكوردستانية، للقاء معهم بشأن المستجدات السياسية والانتخابية التي شهدها العراق مؤخراً.

وساطة للتقريب بين الاتحاد الوطني وحركة التغيير
توسط الأمين العام السابق للاتحاد الإسلامي الكوردستاني (صلاح الدين محمد بهاء الدين) يوم الإثنين الموافق 6/5/2014، بين (حركة التغيير) و(الاتحاد الوطني)، للم شمل الجانبين، وتقريب وجهات النظر بشأن الأحداث الأخيرة، ونتائج الانتخابات، وخاصة بمدينة السليمانية. وقال عضو المكتب السياسي للاتحاد الإسلامي الكوردستاني (أبوبكر هلدني): إن الأمين العام السابق ليككرتوو قام بهذه الوساطة بغية تقريب وجهات نظر الجانبين، واحترام رأي المواطنين، واصفاً في الوقت نفسه موقف الجانبين بالإيجابي.
وقام سيادة الأمين العام السابق ليككرتوو (صلاح الدين محمد بهاء الدين)، بتسليم (هيرو إبراهيم أحمد)، وأعضاء قيادة الاتحاد الوطني، رسالة من المنسق العام لحركة التغيير (نوشيروان مصطفى)، تضمنت دعوة للاتحاد الوطني لعدم إقحام الأجهزة الأمنية في الصراعات السياسية، والقبول بنتائج الانتخابات.

رئيس كتلة الاتحاد الإسلامي السابق: الاتحاد الإسلامي صاحب مشروع متكامل
أشار رئيس كتلة الاتحاد الإسلامي الكوردستاني السابق في برلمان كوردستان، إلى أن الاتحاد له مشروع تربوي واجتماعي وثقافي متكامل.
وقال العضو السابق في المكتب السياسي للاتحاد الإسلامي الكوردستاني، والرئيس السابق لكتلة يككرتو في برلمان كوردستان، الدكتور (عمر عبدالعزيز) خلال تدوينة على (الفيسبوك): إن بعض وسائل الإعلام تستغل تصريحات بعض قيادات الاتحاد الإسلامي الكوردستاني، بشأن نتائج "يككرتو" في الانتخابات البرلمانية العراقية الماضية، لأسباب نفسية، مؤكداً على أن "يككرتو" قدم المئات من الشباب لخدمة الدين والوطن.
كما وشدد (عبدالعزيز) على أن تقدم أو تأخر الاتحاد الإسلامي الكوردستاني لا يقاس بزيادة أو نقص في الأصوات الانتخابية، أو المقاعد البرلمانية.

طموح لتقديم أفضل الخدمات من خلال الوزارات الأربعة
قال مساعد الأمين العام للاتحاد الإسلامي الكوردستاني (سعيد علي عبو): إن المناصب الوزارية الأربعة، التي يتقلدها الاتحاد في التشكيلة الحكومية الجديدة، هي استحقاق انتخابي. وأوضح (سعيد علي عبو): إن الاتحاد الإسلامي الكوردستاني يطمح إلى تقديم أفضل الخدمات للمواطنين، من خلال الوزارات الحكومية الممنوحة له. كما ولفت مساعد الأمين العام إلى تشكيل هيئة مختصة، تضم أكثر من مئتي شخصية أكاديمية من أصحاب الشهادات العليا، لمتابعة أعمال الوزارات الأربع. وأضاف مساعد الأمين العام، أن على نواب "يككرتو" في برلمان كوردستان، مساءلة وزراء الاتحاد الإسلامي الكوردستاني في الحكومة، قبل غيرهم من الوزراء.

هلدني: فوجئنا بنتائج الانتخابات
أشار قيادي في الاتحاد الإسلامي الكوردستاني إلى أن الاتحاد فوجئ بنتائج الانتخابات البرلمانية العراقية، وانتخابات مجالس محافظات إقليم كوردستان. وقال عضو المكتب السياسي للاتحاد الإسلامي الكوردستاني (أبوبكر هلدني): إن قيادة الحزب لم تكن تتوقع هذه النتيجة، عازياً سبب انخفاض نسبة أصوات الاتحاد الإسلامي، في بعض مناطق الإقليم، إلى ضعف المرشحين، وعدم القيام بما هو مطلوب، أثناء حملات الدعاية الانتخابية.
كما وأكد (أبو بكر هلدني) على أن نسبة أصوات الاتحاد الإسلامي الكوردستاني قد شهدت ارتفاعاً غير متوقع في بعض مدن إقليم كوردستان، خاصة في مدينة دهوك.

التأكيد على استحقاق الكورد لثلاثة مناصب سيادية في بغداد
أفاد القيادي في الاتحاد الإسلامي الكوردستاني الدكتور (مثنى أمين)، بأن المناصب السيادية، بما فيها منصب رئيس الجمهورية، ونائبي رئيس البرلمان والوزراء العراقيين، استحقاق كوردي، بغية تحقيق التوازن في المناصب الرفيعة في الدولة الاتحادية. وقال (أمين): إن الاتحاد يرى أن هذه الاستحقاقات جميعها استحقاقات كوردستانية، مشدداً على أن تُمنح لجميع الأحزاب الفائزة في الانتخابات، وأن يكون هناك تشاور فيها.
وأوضح الدكتور (مثنى أمين) أن الاتحاد الإسلامي الكوردستاني يتبنى اعتماد آلية البرلمان الكوردستاني، كمرجعية للبت في ترشيح الشخصيات لمنصب رئاسة الجمهورية، حتى لا تكون وفق مسائل حزبية وشخصية ضيقة. وأشار إلى أن الاتحاد الإسلامي يرى أن المناصب الثلاثة: رئاسة الجمهورية، ونائبي رئيس الوزراء والبرلمان، استحقاق كوردي، ويجب أن تكون من نصيب الكورد، إذا كان الحديث يجرى عن دولة عراقية توافقية ومتوازنة

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق